ابدا مشروعك فى زمن الكورونا
نحن نعلم بالطبع ان السوق ملئ بالشركات العملاقة ،التى تتحكم فى السوق وبطبيعة الحال من الصعب ان تصعد الشركات الصغيره فى ظل هذه المنافسة .
الفكرة تتمحور فى بداية مشروعك الجديد فى هذا الوقت بالذات .
بطبيعه الحال فى ظل تفشى فيرس كورونا سوف تفلس شركات عملاقة وايضا متوسطه وصغيرة ، بسبب توقف حركه العالم والاقتصاد العالمى .
الفرصه فى يدك الان وكان العالم يبدا من جديد ، انت العالم الجديد ، انت المشروع الجديد فاذا كان هناك مشروع فى راسك تود تنفيذه ولم تستطع بسبب المنافسه القوية للشركات .
الان يمكن ان يولد مشروعك الجديد ويتلخص الطريقه فى المحاور الاتية
1- لتبدا فى اقامه مشروعك والعالم متوقف.
فى ظل تفشي كورونا وفرض الحجر الصحى فى معظم البلاد ، وحظر التجول بطبيعه الحال توقف الاقتصاد العالمى وتهاوة شركات ، وبما ان اى مشروع ياخذ وقت لانشائه وتسويقة ، فهذه هى الفرصه قد سنحت لتبدا وتبنى مشروعك فى هذا الوقت والشركات متوقفه عن العمل .
2- سقوط الشركات سوف يمنحك فرصه جوهرية لتصعد بمشروعك.
بطبيعة الحال فى ظل المنافسة القوية للشركات ، فانه من الصعب ان تصعد بمشروعك
فسقوط الشركات اقتصاديا سوف يمنحك الوقت الكافى لتبنى مشروعك وتثبت وجودك فى السوق
وعندما يتعافى الاقتصاد سوف يتقبلك الناس كمنتج جديد فى السوق.
نحن نعلم بالطبع ان السوق ملئ بالشركات العملاقة ،التى تتحكم فى السوق وبطبيعة الحال من الصعب ان تصعد الشركات الصغيره فى ظل هذه المنافسة .
الفكرة تتمحور فى بداية مشروعك الجديد فى هذا الوقت بالذات .
بطبيعه الحال فى ظل تفشى فيرس كورونا سوف تفلس شركات عملاقة وايضا متوسطه وصغيرة ، بسبب توقف حركه العالم والاقتصاد العالمى .
الفرصه فى يدك الان وكان العالم يبدا من جديد ، انت العالم الجديد ، انت المشروع الجديد فاذا كان هناك مشروع فى راسك تود تنفيذه ولم تستطع بسبب المنافسه القوية للشركات .
الان يمكن ان يولد مشروعك الجديد ويتلخص الطريقه فى المحاور الاتية
1- لتبدا فى اقامه مشروعك والعالم متوقف.
فى ظل تفشي كورونا وفرض الحجر الصحى فى معظم البلاد ، وحظر التجول بطبيعه الحال توقف الاقتصاد العالمى وتهاوة شركات ، وبما ان اى مشروع ياخذ وقت لانشائه وتسويقة ، فهذه هى الفرصه قد سنحت لتبدا وتبنى مشروعك فى هذا الوقت والشركات متوقفه عن العمل .
2- سقوط الشركات سوف يمنحك فرصه جوهرية لتصعد بمشروعك.
بطبيعة الحال فى ظل المنافسة القوية للشركات ، فانه من الصعب ان تصعد بمشروعك
فسقوط الشركات اقتصاديا سوف يمنحك الوقت الكافى لتبنى مشروعك وتثبت وجودك فى السوق
وعندما يتعافى الاقتصاد سوف يتقبلك الناس كمنتج جديد فى السوق.
3- بعد كورونا سوف يتقبل الناس كل جديد .
فى هذا الوقت يتخبط الناس والاقتصاد وسوف ينسون المنتجات والشركات
بعد هذه المحنه سوف يتقبل الناس كل ماهو جديد فى السوق ، وسوف يمنحك هذا الوقت لتثبت مشروعك وتعلن عنه وسط الشركات العملاقة .
4- سوف يتسرب مشروعك وسط الشركات العملاقة وهى تتعافى .
فى هذا الوقت سوف تعيد الشركات بناء نفسها واكنها تبدا من جديد ، سوف تدرج اسم شركتك وسط الشركات الكبيرة
سوف تصعد معهم بالتدريج ، ان هذا التدرج البطئ هو فرصتك الوحيده ، فانت لن تظهر ببنايتك الصغيرة الا اذا خفضت الابراج من اطوالها . الفرصه الان لكى تصعد معهم ، سوف يبدا كل الشركات من جديد ، فلن تصعد وهمال فى القمه الا اذا ارتفعت معهم وهما فى الاسفل.
5-ان لم تبدا الان لن تصعد بعد تعافى الشركات .
لن يظهر القصير ابدا الا ان يرقد الطوال ، لن يظهر القزم الا اذا توارى العمالقة
الان يبدا العالم من جديد ، ادرج اسم شركتك الصغيره الان وسط الشركات المتهاوية ، ليستيقظ العالم بعد كورونا على مشروعك الصغير .
ان لن تبدا الان لن تصعد بعد زوال كورونا وتعافى الشركات ، فى هذا الوقت والشركات فى ثبات سوف تصعد انه الوقت الملائم لك لكى تبني شركتك ، سوف تبنى شركتك فى وقت الكساد لتصعد وقت الرواج .
ان الوقت الان كالهدنه التى تمنحك الفرصه المناسبة لتبنى شركتك فى هذا الوقت , وعندما يرفع العالم الحظر ويتحرك الاقتصاد سوف ياخذ شركتك للاعلى مع الشركات الكبيرة وهى تتعافى.
انك من البداية لاتملك المشروع لتخاف علية من توقف حركة الاقتصاد الان ، وان توقف مشروعك لفتره لن يضرك التوقف بشئ
انت تريد الثغرة لتصعد وقد سنحت الفرصه ، وابتدا مشروعك ولن تندم ابدا.

تعليقات
إرسال تعليق